دعوى قضائية تطالب بإسقاط الجنسية المصرية عن البرادعي

تلقى مجلس الدولة المصرية، أمس، دعوى قضائية من أكاديمي تطالب بإسقاط الجنسية المصرية عن المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي، الذي طرح اسمه بقوة أخيرا للترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، المقرر إجراؤها بعد أقل من عامين.وجاء في الدعوى، أنه يجب سحب الجنسية المصرية من البرادعي، لأنه عين مديرا عاما للوكالة الذرية، بناء على رغبة أميركية وأوروبية، في وقت كانت بلاده تدفع بالسفير محمد شاكر مرشحا لها. وأضافت: .

البرادعي .. ليس نزيها

فجأة صحا ضميره وصار يصف الوضع في الشرق الأوسط بالفوضى ، وكأنه كان في مجرة أخرى ..! " البرادعي – أو ميشيل مايك بوردوا - في الحوار المفبرك مع – المحاور – ستيفن فيرس – طرح فكرة كبيرة لدعاية غسل الذنوب ليس ألا ، فهو يعلم علم اليقين بصفته من أبرز أعضاء شبكات المخابرات العلمية التقنية في ذلك المجال الحيوي والمدمر ، لن يتحقق السلام والأمن في منطقة الشرق الأوسط وهناك قوى جاهلة تقود التدمير والإرهاب وتحتل أراضي دول مجاورة لها ، وتقصف وتقتل ، ولكن البرادعي الساحر أو كما يحلو للذين يدلعونه – المهندز – أي المهندس –.

البرادعي يغادر وكالة الطاقة بعد أن وقـّع تدمير العراق

كتبهاحسن عثمان فاز المرشح الياباني يوكيا أمانو، الخميس، بمنصب المدير العام الجديد للوكالة الدولية للطاقة الذرية خلفا لرئيسها المنتهية ولايته محمد البرادعي• هذا الأخير الذي يعود إليه الفضل الكبير رفقة هانس بليكس، رئيس المفتشين الدوليين في منح إدارة بوش حججا بررت بها احتلالها للعراق وتدميره وذلك عن طريق تقاريرهما الكاذبة حول حيازة العراق لأسلحة الدمار الشامل والتي اعترفا بعدها بتعرضهما لضغوط أمريكية بتشويه سمعتهما أجبرتهما على تزوير التقاريرغادر محمد البرادعي الحائز على جائزة نوبل للسلام بعد أن كان بطل سيناريو تلفيق احتلال العراق بالادعاء بامتلاك العراق لأسلحة نووية،.

البرادعى يهرب من مناظرة الدكتور يسرى ابوشادى كبير المفتشين السابق بوكالة الطاقة الذرية

لماذا يهرب البرادعى من مواجهة الدكتور يسرى ابوشادى كبير المفتشين السابق بوكالة الطاقة الذرية فى مناظره علنيه وللمره التالته الدكتور ابوشادى يعلن استعداده لمواجهة البرادعى فى اى مناظره علنيه تعقدها كتلة الاحزاب السياسيه لكشف الوجه الاخر للبرادعى..... هل يجرؤ البرادعى على المواجهه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .

مصريون يمنعون البرادعي من التصويت ويقذفونه بالطوب وزجاجات المياه

قام عدد كبير من المواطنين بمنع الدكتور محمد البرادعي من الادلاء بصوته في لجنة مدرسة الشيماء بمساكن الزلزال بالمقطم ، حيث قاموا بقذفه بالطوب وزجاجات المياه ، وطالته إحدى الزجاجات وملأت ملابسه بالمياه ، كما اعتدوا على أنصاره من الناشطين واعتدوا بالضرب على أحدهم حتى أنقذه البعض منهم وأدخلوه مسجد قريب . وكان الدكتور محمد البرادعي قد وصل الى اللجنة في تمام الرابعة والنصف عصرا حيث كان طابور المواطنين الراغبين في الادلاء بأصواتهم قد تجاوز طوله أكثر من 500 متر ، وبمجرد أن شاه.

الجمعة، 2 يوليو 2010

الجماعة الإسلامية ترفض دعوات البرادعي للتغيير

القاهرة – الراية – مجدي أبوالليل:

أعلنت الجماعة الاسلامية في القاهرة رفضها لحركة الدكتور محمد البرادعي من اجل التغيير وكذلك رفضها لنشاط البرادعي واعوانه داخل مصر، وأشار عدد من قيادات الجماعة الى امكانية وجود مؤسسات خارجية ترتب للتغيير القادم، ما يعني ان أجندة البرادعي ليست واضحة وتتسم بالريبة فيما يتعلق بعلاقتها مع الخارج.
فيما يعد بداية مواجهة جديدة، كشفت الجماعة الإسلامية عن عدائها ورفضها للدكتور محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق.
وقالت الجماعة: هناك احتمالات لوجود مؤسسات خارجية ترتب للتغيير القادم وتستغل الوضع، وتترقب أن ينتج التغيير من لا يريدون أو من يصطدم بمصالحهم.
وأوضح أسامة حافظ، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، أن الأجندة التي يحملها البرادعي ويدعو إليها ليست تلك التي يريدها عامة الناس وبسطاؤهم، أو من يريدون أن ينعموا في بلدهم بما يرضون به ربهم، ورغم نفي حافظ أن يكون البرادعي قاصدا ذلك ومع نفي تخوينه، إلا أنه أكد أن الأجندة التي يحملها لا تمثل ولا تعبر عن غالبية الشعب المصري المسلم، وأرجعها إلى أنها تمثل الذين التفوا من حوله والتفوا من قبل حول كل ناعق يجذبهم بعيداً عن دينهم وآمال أمتهم.
وأوضح حافظ، وهو الرجل الثالث في الجماعة الإسلامية ومفتيها، في مقال له عبر موقع الجماعة الرسمى، إنهم يؤمنون بأن حاكم مصر ينبغى أن يحظى برضا الله وموافقة الشعب ولتذهب أمريكا ومن يسعى لرضاء أمريكا ومن ترضى عنه أمريكا إلى الجحيم.
وذكر حافظ في مقال له بعنوان «نعم.. أنا لا أريد البرادعي»، أنهم ومعهم غالبية الشعب لا يريدون التغيير لمجرد التغيير، ولا أن يضحي أبناء الشعب ويتحملوا من أجل أن يجيء رجل علماني يلغي الإسلام ويفصل دين أمتنا عن حياتها، مضيفا أن عمال المصانع وفلاحي الغيطان والموظفين والتجار لا يعرفون البرادعي، كما أن كثيرا ممن حول البرادعي وهو شخصيا لم يحاولوا أن ينزلوا إلى هؤلاء من أبراجهم العالية ليعرفوه ويعبروا عنه.
وأوضح حافظ أنه يعلم أنه لا يرضى كثيرا من الملتفين والمتعاطفين مع البرادعي بكلامه هذا، لكنه دلل على موقفه بتاريخ البرادعي الذي لم يسجل له مجرد تصريح يبدي فيه رأيه في سياسة مصر ولم يتخذ موقفا مما يحدث رغم الأحداث التي كانت تتطلب مواقف، ووصل إلى نهاية المطاف بأنه بعد بلوغه سن السابعة والستين وتجاوز سن المعاش في مصر بسنوات قرر أن يتقاعد على أكتاف السياسة المصرية رغم الانقطاع الطويل.
وانتقد حافظ موقف الجمعية الوطنية للتغيير ومن بها، وذلك لموقفهم من المادة الثانية من الدستور ودعوتهم لدولة علمانية تفصل الدين عن الدولة، وموقفهم من الإسلاميين كأكبر قوة شعبية في البلاد وإعراضهم عن التواصل معهم، متهما قيادة الجمعية والبرادعي بنفاق الأقلية القبطية، وتبني الجمعية مطالبهم الجائرة وسعيهم لاجتذاب تأييدهم، وكذلك انتقد موقفهم الذي وصفه بالباهت من قضية العرب والمسلمين الأولى قضية فلسطين ومن الصهاينة.
واستدل حافظ في كلامه بموقف ترشيح البرادعي للوكالة الدولية أول مرة بموافقة أمريكا وكذلك التجديد للمرة الثالثة، وكيف رفضت أمريكا ثم تقابل البرادعي مع كونداليزا رايس وزيرة خارجية أمريكا في ذلك الوقت، وغير هذا حصوله على نوبل التي لا يحصل عليها إلا من يمر بالرضا الأمريكي والإسرائيلي.

Share

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More